بِكُلِّ صُبحٍ وَكُلِّ إِشراق
أَبكي عَلَيكُم بِدَمع مُشتاقِ
قَد لَسَعت حيّة الهَوى كَبدي
فَلا طَبيب لَها وَلا راقي
إِلّا الحَبيب الَّذي شغفت بِهِ
فَإِنَّهُ رقيَتي وَترياقي
بِكُلِّ صُبحٍ وَكُلِّ إِشراق
أَبكي عَلَيكُم بِدَمع مُشتاقِ
قَد لَسَعت حيّة الهَوى كَبدي
فَلا طَبيب لَها وَلا راقي
إِلّا الحَبيب الَّذي شغفت بِهِ
فَإِنَّهُ رقيَتي وَترياقي