خَدَمْتُ بِديوَانِ المَحَبَّةِ ناظِرا
عَلى غرَّةٍ يا لَيْتَنِي فِيهِ عامِلُ
وَحاسَبَ فَرْطُ السُّقْمِ جِسْمِي فَلَمْ تَكُنْ
بَواقِيْهِ إِلاَّ أَعْظُمٌ وَمَفاصِلُ
خَدَمْتُ بِديوَانِ المَحَبَّةِ ناظِرا
عَلى غرَّةٍ يا لَيْتَنِي فِيهِ عامِلُ
وَحاسَبَ فَرْطُ السُّقْمِ جِسْمِي فَلَمْ تَكُنْ
بَواقِيْهِ إِلاَّ أَعْظُمٌ وَمَفاصِلُ