وَذي حَنينٍ يَكادُ شَجواً
يَختَلِسُ الأَنفُسَ اِختِلاسا
إِذا غَدا لِلرِّياضِ جاراً
قالَ لَها المَحلُ لا مِساسا
تَبَسَّمَ الزَهرُ حينَ يَبكي
بِأَدمُعٍ ما رَأَينَ باسا
مِن كُلِّ جَفنٍ يَسِلُّ سَيفاً
صارَ لَها غِمدُهُ رِئاسا
وَذي حَنينٍ يَكادُ شَجواً
يَختَلِسُ الأَنفُسَ اِختِلاسا
إِذا غَدا لِلرِّياضِ جاراً
قالَ لَها المَحلُ لا مِساسا
تَبَسَّمَ الزَهرُ حينَ يَبكي
بِأَدمُعٍ ما رَأَينَ باسا
مِن كُلِّ جَفنٍ يَسِلُّ سَيفاً
صارَ لَها غِمدُهُ رِئاسا