وأوحش ربعهم من بعد أنس
ولما صار ود الناس ختلاوأوحش ربعهم من بعد أنسِولم أظفر على جهدى بحر
ألا هل أتاها أن شكة حازم
أَلا هَل أَتاها أَنَّ شِكَّةَ حازِمٍلَدَيَّ وَأَنّي قَد صَنَعتُ الشَموساوَداوَيتُها حَتّى شَتَت حَبَشِيَّةً
يس ترتيلها جزء من الدين
يَسُ تَرتِيلُهَا جُزءٌ مِنَ الدِّينِلاَ يَنبَغِى العَجزُ عَن تَرتِيلِ يَسِطُوبَى لِمَن كَانَ يَدرِيهَا ويَحفَظُهَا
ما خاب من كان مشغولا بتدريس
مَا خَابَ مَن كَانَ مَشغُولاً بِتَدرِيسِنَصِّ الكِتبَابِ لِنَجلِ الشيخِ إِدريسِفَإِنَّ إِدريسَ نَالَ اليَومَ مَرتَبَةً
قل لمن رام أن يحاول خطا
قُل لِمَن رَامَ أَن يُحَاوِلَ خَطًّامِثلَ خَطِّى إِذَا حَوَتهُ الطُّرُوسُرُمتَ صَعباً والسِّيدُ لَم يفتَرِس في
أترعي الأقداح يا حوا
أترعي الأقداح يا حوّافإن الليل عسعسوينم الورد إن شاء
لعل وعسى
اركضي في لغتي يا ظبيتيوامنحي قنديلَ شعري قَبَسافيكِ نثراً أبتَثيّاتي احتفَتْ
أسغ لي غصتي وخلاك ذام
أسغ لي غصتي وخلاك ذامبكأس من سلافة بيت راسفإن الدهر أثخنني جراحاً
إذا كنت مشغولا بعلم الفرانس
إِذَا كنتُ مَشغُولاً بعِلمِ الفَرَانِسِومِن دَرسِ عِلمِ النَّحوِ لَستَ بِآيِسِفدونكَ ذَا الحَبر الجُنًَيدِيَ عَالِماً
هذا الأتاي رقيق اللون في انكاس
هَذَا الأتَايُ رَقِيقُ اللَّونِ في انكَاسِيَشفي القُلُوبِ بِتَطرِيبٍ وإِينَاسِيَعلُو على الشَّايِ ليس الشايُ يُشبِهُهُ