وَرَوضٍ جَلا صَدَأَ العَينِ بِه
نَسيمٌ تَجارى عَلى مَشرَبِه
صَنَوبَرَةٌ رُكِّبَت ساقُها
عَلَيهِ فَخاضَت حَشا مِذنَبِه
فَشَبَّهتُها وَأَنابيبُها
بِها الماءُ قَد جَدَّ في مَسكَبِه
بِأَرقَمَ كَعَّكَ مِن شَخصِهِ
وَأَفرُخُهُ يَتَعَلَّقنَ بِه
وَرَوضٍ جَلا صَدَأَ العَينِ بِه
نَسيمٌ تَجارى عَلى مَشرَبِه
صَنَوبَرَةٌ رُكِّبَت ساقُها
عَلَيهِ فَخاضَت حَشا مِذنَبِه
فَشَبَّهتُها وَأَنابيبُها
بِها الماءُ قَد جَدَّ في مَسكَبِه
بِأَرقَمَ كَعَّكَ مِن شَخصِهِ
وَأَفرُخُهُ يَتَعَلَّقنَ بِه