إني نظرتُ إلى نفسي بعين رضى
فقهقهتُ عجباً مني لجهلي بها
وأقبلتْ نحو عقلي كي تعاتبه
أعاقلا نفسه يرضى بمذهبها
كيفَ الرضى وهو ذو مكر وذو خدعٍ
دليلنا ما بدا لي من تعجبا
إني نظرتُ إلى نفسي بعين رضى
فقهقهتُ عجباً مني لجهلي بها
وأقبلتْ نحو عقلي كي تعاتبه
أعاقلا نفسه يرضى بمذهبها
كيفَ الرضى وهو ذو مكر وذو خدعٍ
دليلنا ما بدا لي من تعجبا