أبيات

تحجب عني الطيف حتى كأنه

تَحجب عَني الطَيف حَتّى كَأَنَّهُ
تَخيل إِنساني عَلَيهِ رَقيبا
وَقَد كانَ يَغشى مِن قضبل ما أَحتبك الهَوى
وَظَنَّ خَيالي لِلنحول غَريبا

Exit mobile version