وفي الروضة الغَنَّاءِ أَصبحتُ مُثنياً
عَليكَ وأَنفاسُ الرِّياضِ رَسِيلُ
وَأَمسيْتُ أَدعُو واثقاً بإجابتي
لأَنيَّ أَدْعُو والنَّسِيمُ قَبُولُ
وفي الروضة الغَنَّاءِ أَصبحتُ مُثنياً
عَليكَ وأَنفاسُ الرِّياضِ رَسِيلُ
وَأَمسيْتُ أَدعُو واثقاً بإجابتي
لأَنيَّ أَدْعُو والنَّسِيمُ قَبُولُ