أَيُّ شَيْءٍ مِلْءُ السَّماواتِ وَالأرْ
ضِ وَإِنْ كانَ مِن صِفاتِ الحَبِيبِ
هُوَ طَوْراً مِنَ الطَّعامِ بِلا شَكٍّ
وَطَوْراً مِن أَطْيَبِ المَشْرُوبِ
لَمْ يُطِقْ حَمْلَ ذَرَّةٍ وَهْوَ عَن حَمْ
لِ القَناطِيرِ لَيسَ بِالمَغْلُوبِ
أَيُّ شَيْءٍ مِلْءُ السَّماواتِ وَالأرْ
ضِ وَإِنْ كانَ مِن صِفاتِ الحَبِيبِ
هُوَ طَوْراً مِنَ الطَّعامِ بِلا شَكٍّ
وَطَوْراً مِن أَطْيَبِ المَشْرُوبِ
لَمْ يُطِقْ حَمْلَ ذَرَّةٍ وَهْوَ عَن حَمْ
لِ القَناطِيرِ لَيسَ بِالمَغْلُوبِ