لَوَتِ السِتّونَ عودي
وَحَنا الدَهرُ شَطاطي
فَمَتى أُلفى بِحَظٍّ
ذا سُرورٍ وَاِغتِباطِ
وَعُلُوُّ السِنِّ قَد كَس
سَرَ بِالشَيبِ نَشاطي
كَيفَ سَمَّوهُ عُلُوّاً
وَهوَ أَخذٌ في اِنحِطاطِ
لَوَتِ السِتّونَ عودي
وَحَنا الدَهرُ شَطاطي
فَمَتى أُلفى بِحَظٍّ
ذا سُرورٍ وَاِغتِباطِ
وَعُلُوُّ السِنِّ قَد كَس
سَرَ بِالشَيبِ نَشاطي
كَيفَ سَمَّوهُ عُلُوّاً
وَهوَ أَخذٌ في اِنحِطاطِ