أبيات

كتبت إليك وظني بأن

كَتَبتُ إِلَيكَ وَظَنّي بِأَنَّ
مَسعايَ عِندَكَ لا يُخفِقُ
وَأَنَّ عُهودي إِذا أَخلَقَت
عُهودُ المُحِبّينَ لا تُخلِقُ
فَلَمّا جَعَلتَ جَوابي السُكوتَ
تَبَيَّنَ لي أَنَّني أَحمَقُ

Exit mobile version