يا واثِقاً مِن عُمرِهِ بِشَبيبَةٍ
وَثِقَت يَداكَ بِأَضعَفِ الأَسبابِ
ضَيَّعتَ ما يُجدي عَلَيكَ بَقاؤُهُ
وَحَفِظتَ ماهُوَ مُؤذِنٌ بِذَهابِ
أَلمالُ يُضبَطُ في يَديكَ حِسابُهُ
وَالعُمرُ تُنفِقُهُ بِغَيرِ حِسابِ
يا واثِقاً مِن عُمرِهِ بِشَبيبَةٍ
وَثِقَت يَداكَ بِأَضعَفِ الأَسبابِ
ضَيَّعتَ ما يُجدي عَلَيكَ بَقاؤُهُ
وَحَفِظتَ ماهُوَ مُؤذِنٌ بِذَهابِ
أَلمالُ يُضبَطُ في يَديكَ حِسابُهُ
وَالعُمرُ تُنفِقُهُ بِغَيرِ حِسابِ