قَد كُنتُ أَكتُمُ ما تُجِنُّ جَوانِحي
حَذَرَ الوُشاةِ عَليكِ وَالرُقَباءِ
حَتّى أَعارَتني المُدامَةُ نَشوَةً
فَوَشَت بِحُبِّكِ نَشوَةُ الصَهباءِ
قَد كُنتُ أَكتُمُ ما تُجِنُّ جَوانِحي
حَذَرَ الوُشاةِ عَليكِ وَالرُقَباءِ
حَتّى أَعارَتني المُدامَةُ نَشوَةً
فَوَشَت بِحُبِّكِ نَشوَةُ الصَهباءِ