كنت بين الرجاء واليأس منه
أقطع الدهر بين سلم وحرب
ألتقي عتبه بأكرم إعتا
ب ويلقى ذلي بتيه وعجب
فبدا للملول أني لو رم
ت سوا لما سلا عنه قلبي
فتجنى لي الذنوب ولا وال
له ما لي ذنب سوى فرط حبي
كنت بين الرجاء واليأس منه
أقطع الدهر بين سلم وحرب
ألتقي عتبه بأكرم إعتا
ب ويلقى ذلي بتيه وعجب
فبدا للملول أني لو رم
ت سوا لما سلا عنه قلبي
فتجنى لي الذنوب ولا وال
له ما لي ذنب سوى فرط حبي