نَفْسِي الفداءُ لِمن يُعاتِبُني
وفَمِي عَلى فَمِهِ يُقبِّلُهُ
ويُريدُ يُوضِحُ وجهَ حُجَّتِهِ
واللّثمُ يُعجِلُهُ ويُخجِلُهُ
حتّى إذا أضْجرْتُه ستَرَتْ
ما بَين فيّ وفِيه أُنْمُلُهُ
ويعودُ معتذراً ليشْغَلَني
عنهُ بعذرٍ لستُ أقبلُهُ
نَفْسِي الفداءُ لِمن يُعاتِبُني
وفَمِي عَلى فَمِهِ يُقبِّلُهُ
ويُريدُ يُوضِحُ وجهَ حُجَّتِهِ
واللّثمُ يُعجِلُهُ ويُخجِلُهُ
حتّى إذا أضْجرْتُه ستَرَتْ
ما بَين فيّ وفِيه أُنْمُلُهُ
ويعودُ معتذراً ليشْغَلَني
عنهُ بعذرٍ لستُ أقبلُهُ