إن الشدائدَ قد تَغشى الكريمَ لأَن
تُبِينُ فَضلَ سجاياهُ وتُوضِحَهُ
كمبردِ القينِ إذ يعلو الحديدُ به
وليس يأكلُهُ إلا ليصلِحَهُ
إن الشدائدَ قد تَغشى الكريمَ لأَن
تُبِينُ فَضلَ سجاياهُ وتُوضِحَهُ
كمبردِ القينِ إذ يعلو الحديدُ به
وليس يأكلُهُ إلا ليصلِحَهُ