الواعِظُ البَلخِيُّ كانَ قَرابَتي
وَأَبو مُحَمَّدٍ المُنادي جاري
وَالزاهِدُ الملّاقُ مَن أَخبارُهُ
ما قَد عَلِمتَ خَفِيَّةُ الأَسرارِ
لَولا الحَياءُ وَطيبُ أَصلي وَالتُقى
لَجَعَلتُها مَهتوكَةَ الأَستارِ
الواعِظُ البَلخِيُّ كانَ قَرابَتي
وَأَبو مُحَمَّدٍ المُنادي جاري
وَالزاهِدُ الملّاقُ مَن أَخبارُهُ
ما قَد عَلِمتَ خَفِيَّةُ الأَسرارِ
لَولا الحَياءُ وَطيبُ أَصلي وَالتُقى
لَجَعَلتُها مَهتوكَةَ الأَستارِ