أَلا سَقِّياني فَالظَلامُ قَدِ انجَلى
وَأَبدَت تَباشيرُ الصَباحِ عَمودَها
سُلافاً كَأَنَّ المِسكَ كانَ لِدَنِّها
خِتاماً وَماءَ الوَردِ رَوّى صَعيدَها
أَلا سَقِّياني فَالظَلامُ قَدِ انجَلى
وَأَبدَت تَباشيرُ الصَباحِ عَمودَها
سُلافاً كَأَنَّ المِسكَ كانَ لِدَنِّها
خِتاماً وَماءَ الوَردِ رَوّى صَعيدَها