وَمُهَفهَفٍ رَقَّت حَواشي خَدِّهِ
فَقُلوبُنا وجداً عَلَيهِ رِقاقُ
لَم يَكسُ عارِضَهُ السَوادُ وَإِنَّما
نَفَضَت عَلَيهِ صِباغَها الأَحداقُ
وَمُهَفهَفٍ رَقَّت حَواشي خَدِّهِ
فَقُلوبُنا وجداً عَلَيهِ رِقاقُ
لَم يَكسُ عارِضَهُ السَوادُ وَإِنَّما
نَفَضَت عَلَيهِ صِباغَها الأَحداقُ