أَنِفْتُ من وصْلٍ لولا تهتكُهُ
لكنتُ ذَا أَنَفٍ في الحب من أَنَني
وبانَ عَنِّي ولم أَشْعُرْ ببَيْنَتِه
من بَاطِنِ الوَجْدِ أَو من ظاهِر الأَسَفِ
أَنِفْتُ من وصْلٍ لولا تهتكُهُ
لكنتُ ذَا أَنَفٍ في الحب من أَنَني
وبانَ عَنِّي ولم أَشْعُرْ ببَيْنَتِه
من بَاطِنِ الوَجْدِ أَو من ظاهِر الأَسَفِ