ولمّا توسّطنا مدى النيل غدوةً
ظننتُ وقلبُ اليوم باللهو جذلانُ
عُشاريهِ إنساناً لهُ الماءُ مقلةٌ
وليس لها إلاّ المجاذيفَ أجفان
ولمّا توسّطنا مدى النيل غدوةً
ظننتُ وقلبُ اليوم باللهو جذلانُ
عُشاريهِ إنساناً لهُ الماءُ مقلةٌ
وليس لها إلاّ المجاذيفَ أجفان