سَرى عائِفاً مِن عُرفهِ وَحُليهِ
فَأَمنهَ زيُّ السُرى عَن حُجولِهِ
صَحباً ثُمَّ أَصبحتُ شاكِياً
وَشُكرُ جَميل الوَجهِ جَحد جَميلهِ
سَرى عائِفاً مِن عُرفهِ وَحُليهِ
فَأَمنهَ زيُّ السُرى عَن حُجولِهِ
صَحباً ثُمَّ أَصبحتُ شاكِياً
وَشُكرُ جَميل الوَجهِ جَحد جَميلهِ