كَونِيَ في كَونِ حَبيبي الَّذي
قَد غَرَبَت في شَرقِهِ نَفسي
مِثلُ ضِياءِ البَدرِ في لَيلِهِ
بادٍ وَلا يُشهَدُ بِالشَمسِ
وَالفَصلُ في وَصلِهِما ظاهِرٌ
لِلعَقلِ مَحجوبٌ عَنِ الحِسِّ
كَونِيَ في كَونِ حَبيبي الَّذي
قَد غَرَبَت في شَرقِهِ نَفسي
مِثلُ ضِياءِ البَدرِ في لَيلِهِ
بادٍ وَلا يُشهَدُ بِالشَمسِ
وَالفَصلُ في وَصلِهِما ظاهِرٌ
لِلعَقلِ مَحجوبٌ عَنِ الحِسِّ