ظُهورُ الحَقِّ في العالَمِ
بِالقُدرَةِ وَالعِلمِ
وَبِالعَدلِ وَبِالإِحسا
نِ وَالرَأفَةِ وَالحِلمِ
وَلَم يُدرَك عَلا عَن ذاكَ
بِالحَيِّزِ وَالجِسمِ
ظُهورُ الحَقِّ في العالَمِ
بِالقُدرَةِ وَالعِلمِ
وَبِالعَدلِ وَبِالإِحسا
نِ وَالرَأفَةِ وَالحِلمِ
وَلَم يُدرَك عَلا عَن ذاكَ
بِالحَيِّزِ وَالجِسمِ