أَغبى الوَرى مِن لَم يَجِد نَفسَهُ
تَخُصُّهُ إِلّا بِرَأيِ العَوامِ
وَأَبعَدَ الخَلقُ عَنِ الحَقِّ مَن
يُحاوِلُ الحَقَّ بِعِلمِ الكَلامِ
بَل بِاِقتِفا الباطِنِ مِن ظاهِرٍ
أَنزَلَهُ اللَهُ هُدىً لِلأَنامِ
أَغبى الوَرى مِن لَم يَجِد نَفسَهُ
تَخُصُّهُ إِلّا بِرَأيِ العَوامِ
وَأَبعَدَ الخَلقُ عَنِ الحَقِّ مَن
يُحاوِلُ الحَقَّ بِعِلمِ الكَلامِ
بَل بِاِقتِفا الباطِنِ مِن ظاهِرٍ
أَنزَلَهُ اللَهُ هُدىً لِلأَنامِ