ذِكرُ رَبّي لِغَيرِهِ أَنساني
حينَ أَلقى سَمعي شَهيدُ عِياني
وَحَلالي بِعِزِّكُم ما حَلالي
بِاِرتِفاعي إِلى عَلَيَّ مَكاني
فَشِهدتُالأَسما جَميعاً وَما أَص
بَحَ مِنها فَرداً لِمَعنى المَعاني
ذِكرُ رَبّي لِغَيرِهِ أَنساني
حينَ أَلقى سَمعي شَهيدُ عِياني
وَحَلالي بِعِزِّكُم ما حَلالي
بِاِرتِفاعي إِلى عَلَيَّ مَكاني
فَشِهدتُالأَسما جَميعاً وَما أَص
بَحَ مِنها فَرداً لِمَعنى المَعاني