أَما وَإِحسانُكَ القَديمِ وَما
أَولَيتَ مِنهُ سِرّاً وَإِعلانا
ما أَنِسَ القَلبُ بِالسُرورِ وَلا
آنَسَ طَرَفي مُذ غِبتَ إِنسانا
وَلا تَسَلَّيتُ عَن هَواكَ وَلا
حاوَلتُ في البُعدِ مِنكَ سَلوانا
أَما وَإِحسانُكَ القَديمِ وَما
أَولَيتَ مِنهُ سِرّاً وَإِعلانا
ما أَنِسَ القَلبُ بِالسُرورِ وَلا
آنَسَ طَرَفي مُذ غِبتَ إِنسانا
وَلا تَسَلَّيتُ عَن هَواكَ وَلا
حاوَلتُ في البُعدِ مِنكَ سَلوانا