يُبلي هَوى الصُوَرِ الحِسانِ بَلاها
وَهَوى المَعاني خالِدٌ بِبَقاها
وَسَوى العَقيدَةَ لا أَرى مَعشوقَةً
نَقصُ الحَياةِ بِها يَزيدُ هَواها
يُبلي هَوى الصُوَرِ الحِسانِ بَلاها
وَهَوى المَعاني خالِدٌ بِبَقاها
وَسَوى العَقيدَةَ لا أَرى مَعشوقَةً
نَقصُ الحَياةِ بِها يَزيدُ هَواها