بَدرٌ سَبى الناسَ حَتّى الشَمسُ قَد كَلِفَت
بِحُسنِهِ وَتَعَنَّت في مَعانيهِ
تَبدو إِذا ما تَبَدّى وَجهُهُ وَإِذا
ما غابَ غابَت بِعَيني في مَغانيهِ
فَلا أَرى اللَيلَ إِلّا في تَباعُدِهِ
وَلا أَرى الصُبحَ إِلّا في تَدانيهِ
بَدرٌ سَبى الناسَ حَتّى الشَمسُ قَد كَلِفَت
بِحُسنِهِ وَتَعَنَّت في مَعانيهِ
تَبدو إِذا ما تَبَدّى وَجهُهُ وَإِذا
ما غابَ غابَت بِعَيني في مَغانيهِ
فَلا أَرى اللَيلَ إِلّا في تَباعُدِهِ
وَلا أَرى الصُبحَ إِلّا في تَدانيهِ