لَو كانَتِ النَفسُ بِالآلاتِ مُدرِكَةً
لَم تَلقَ بِالنَومِ لا نُعمى وَلا بوسا
وَلا رَأَت مُقتَضى الرُؤيا بِيَقظَتِها
مِن بَعدِ ما كانَ الإِماكانُ مَحسوسا
لَو كانَتِ النَفسُ بِالآلاتِ مُدرِكَةً
لَم تَلقَ بِالنَومِ لا نُعمى وَلا بوسا
وَلا رَأَت مُقتَضى الرُؤيا بِيَقظَتِها
مِن بَعدِ ما كانَ الإِماكانُ مَحسوسا