بِجَمالِ وَجهِكَ أَيُّها الإِنسانُ
هَل لِلمُتَيَّمِ في هَواكَ أَمانُ
خَلِّ الرَشاقَةَ قَد فَتَنتَ الوَرى بِها
وَدَع التَلَفُّتَ حارَت الغِزلانِ
صالَحتَ ما بَينَ السُهادِ وَناظِري
مُذ قيلَ أَنَّكَ مُعرِضٌ غَضبانِ
بِجَمالِ وَجهِكَ أَيُّها الإِنسانُ
هَل لِلمُتَيَّمِ في هَواكَ أَمانُ
خَلِّ الرَشاقَةَ قَد فَتَنتَ الوَرى بِها
وَدَع التَلَفُّتَ حارَت الغِزلانِ
صالَحتَ ما بَينَ السُهادِ وَناظِري
مُذ قيلَ أَنَّكَ مُعرِضٌ غَضبانِ