وَلَو أَنَّ لي داراً يَحِلُّ دخولُها
لَمَتَّعتكم بِالعزفِ فيها وَبِالخَمرِ
وَلَكِنَّني في دار سَوءٍ كَأَنَّها
بَقيَّةِ ناووسٍ عَلى ساحِلِ البَحرِ
أؤدي إِلى مَن عَجَّل اللَهُ مَوتَهُ
لأدفِنَهُ فيها ثَلاثينَ في الشَهرِ
وَلَو أَنَّ لي داراً يَحِلُّ دخولُها
لَمَتَّعتكم بِالعزفِ فيها وَبِالخَمرِ
وَلَكِنَّني في دار سَوءٍ كَأَنَّها
بَقيَّةِ ناووسٍ عَلى ساحِلِ البَحرِ
أؤدي إِلى مَن عَجَّل اللَهُ مَوتَهُ
لأدفِنَهُ فيها ثَلاثينَ في الشَهرِ