يا نظير البدر في صورته
وشبيه الغصن في قامته
والذي ينتسب الورد إلى
روضةٍ تضحك في وجنته
ما ترى في عاشق مكتئبٍ
دمعه وقفٌ على مقلته
واقفٌ بالباب يشكو ما به
فمتى تنظر في قصته
يا نظير البدر في صورته
وشبيه الغصن في قامته
والذي ينتسب الورد إلى
روضةٍ تضحك في وجنته
ما ترى في عاشق مكتئبٍ
دمعه وقفٌ على مقلته
واقفٌ بالباب يشكو ما به
فمتى تنظر في قصته