باحَت بِبَلواه جُفونه
وَجرت بأدمعه شُؤونُه
لَمّا رأى شيباً عَلا
هُ وَلَم يَحُن في الغَدِّ حينه
فعلا عَلى فقد الشبا
ب وَفقد من يَهوى أَنينه
ما كانَ أَنجَحَ سَعيَه
وَشَبابه فيهِ معينه
وَاللَهوُ يُحسِن بِالفَتى
ما لَم يَكُن شيبٌ يَشينه
باحَت بِبَلواه جُفونه
وَجرت بأدمعه شُؤونُه
لَمّا رأى شيباً عَلا
هُ وَلَم يَحُن في الغَدِّ حينه
فعلا عَلى فقد الشبا
ب وَفقد من يَهوى أَنينه
ما كانَ أَنجَحَ سَعيَه
وَشَبابه فيهِ معينه
وَاللَهوُ يُحسِن بِالفَتى
ما لَم يَكُن شيبٌ يَشينه