القَلبُ مُشتاقٌ إِلى رَيبِ
يا رَبُّ ما هَذا مِنَ العَيبِ
قَد تَيَّمَت قَلبي فَلَم أَستَطِع
إِلّا البُكا يا عالَمَ الغَيبِ
خَبَّأتُ في شِعري ذِكرَ الَّذي
أَحبَبتُهُ كَالخَبءِ في الجَيبِ
القَلبُ مُشتاقٌ إِلى رَيبِ
يا رَبُّ ما هَذا مِنَ العَيبِ
قَد تَيَّمَت قَلبي فَلَم أَستَطِع
إِلّا البُكا يا عالَمَ الغَيبِ
خَبَّأتُ في شِعري ذِكرَ الَّذي
أَحبَبتُهُ كَالخَبءِ في الجَيبِ