لَقَد حَسُنتَ بِهِ اليَومَ المَراثي
كَما حَسُنتَ بِهِ أَمسِ الأَهاجي
وَلَكِن لَجَّ في شَتمِ البَرايا
وكانَ القَتلُ عاقِبَةَ اللُجاجِ
لَقَد حَسُنتَ بِهِ اليَومَ المَراثي
كَما حَسُنتَ بِهِ أَمسِ الأَهاجي
وَلَكِن لَجَّ في شَتمِ البَرايا
وكانَ القَتلُ عاقِبَةَ اللُجاجِ