وَفي الشَيبِ لي واعِظٌ لَو عَقِلتُ
قَرَعتُ عَلى العُمرِ سِنّي سَنينا
تَراني وَقَد عارَضَ العارِضينَ
طوراً شَمالاً وَطوراً يَمينا
أُقَلِّعُ أَوَّلَ فُرسانِهِ
وَلَكِنَّني أَتَخَشّى الكَمينا
وَفي الشَيبِ لي واعِظٌ لَو عَقِلتُ
قَرَعتُ عَلى العُمرِ سِنّي سَنينا
تَراني وَقَد عارَضَ العارِضينَ
طوراً شَمالاً وَطوراً يَمينا
أُقَلِّعُ أَوَّلَ فُرسانِهِ
وَلَكِنَّني أَتَخَشّى الكَمينا