بِأَبي من زارَني مُكتَتِماً
خائِفاً من كُلِّ شَيءٍ جَزِعا
زائِرٌ نَمَّ عَلَيهِ حُسنُهُ
كَيفَ يُخفي اللَيلُ بَدراً طَلعا
راقَبَ الغَفلَةَ حَتّى أَمكَنَت
وَرَعى السامِرَ حَتّى هَجَعا
رَكبَ الأَهوالَ في زَورَتِهِ
ثُمَّ ما سَلَّم حَتّى وَدَّع
بِأَبي من زارَني مُكتَتِماً
خائِفاً من كُلِّ شَيءٍ جَزِعا
زائِرٌ نَمَّ عَلَيهِ حُسنُهُ
كَيفَ يُخفي اللَيلُ بَدراً طَلعا
راقَبَ الغَفلَةَ حَتّى أَمكَنَت
وَرَعى السامِرَ حَتّى هَجَعا
رَكبَ الأَهوالَ في زَورَتِهِ
ثُمَّ ما سَلَّم حَتّى وَدَّع