ليت عين الدهر عنا غفلت
ورقيب الليل عنا رقدا
وأقام النوم في مدته
كالذي كان وكنا أبد
ابأبي زورٌ تلفت له
فتنفست عليه الصعدا
بينما أضحك مسروراً به
إذ تقطعت عليه كَمَدا
ليت عين الدهر عنا غفلت
ورقيب الليل عنا رقدا
وأقام النوم في مدته
كالذي كان وكنا أبد
ابأبي زورٌ تلفت له
فتنفست عليه الصعدا
بينما أضحك مسروراً به
إذ تقطعت عليه كَمَدا