إذا ذكر الأمير نعى الأمينا
إذا ذكر الأمير نعى الأميناوان رقد الخلي حمى الجفوناوما برحت منازل بين بُصرى
أي ديباجة حسنِ
أي ديباجة حسنِهيجت لوعة حزنيإذ رماني القمرُ الزا
سألونا أن كيف نحن فقلنا
سألونا أن كيف نحن فقلنامن هوى نجمه فكيف يكونُنحن قومٌ أصابنا حدثُ الده
على سر من را والمصيف تحية
على سر من را والمصيف تحيةٌمجللةٌ من مغرمٍ بهواهُماألا هل لمشتاقٍ ببغدادَ رجعةٌ
محب نال مكتتما صفاه
محبٌّ نال مكتتماً صفاهوأسعده الحبيب على هواهأضاع اللهوُ أنفسَ ما يعاني
حث المدام فإن الكأس مترعة
حثَّ المُدامَ فإن الكأس مُترعَةٌبما يهيج دواعي الشوقِ أحيانااني طربتُ لرهبانٍ مجاوبةٍ
أطيب الطيبات أمر ونهي
أطيبُ الطيباتِ أمرٌ ونهيٌلا يُردانِ في الأمورِ الجسامِوامتطاءُ الخيولِ في كَنَفِ الأم
أرى الآمال غير معرجات
أرى الآمالَ غير معرجاتٍعلى أحدٍ سوى الحسن بن سهلِيُباري يومه غده سماحاً
غزال ما اجتلاه الطرف إلا
غزالٌ ما اجتلاه الطرفُ إلاتحيرني ملاحةُ وجنتيهِخذوا بدمي محاسنه وخصوا
كم لك لما احتمل القطين
كم لك لما احتمل القطينُمن زفرةٍ يتبعها الأنينُوعبرةٍ تحدرها الشؤونُ