مَلكَ الثلاثُ الآنساتُ عِنَاني
وحَلَلْنَ من قَلْبي بِكُلِّ مَكَانِ
ما لي تطاوِعُني البَرِيّةُ كُلُّها
وأُطِيعُهُنّ وهُنَّ في عِصْياني
ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّ سُلْطان الهَوى
وَبِهِ عَزَزْنَ أعَزُّ من سُلْطاني
مَلكَ الثلاثُ الآنساتُ عِنَاني
وحَلَلْنَ من قَلْبي بِكُلِّ مَكَانِ
ما لي تطاوِعُني البَرِيّةُ كُلُّها
وأُطِيعُهُنّ وهُنَّ في عِصْياني
ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّ سُلْطان الهَوى
وَبِهِ عَزَزْنَ أعَزُّ من سُلْطاني