هَبُوني أغضُّ اذا ما بدت
وأملِك طَرفي فلا أنظُرُ
فكيف استتاري اذا ما الدمو
عُ نطقنَ فبحنَ بما أُضمِرُ
ولو لم يكن في بقايا عليك
نظرتُ لروحي كما تنظر
هَبُوني أغضُّ اذا ما بدت
وأملِك طَرفي فلا أنظُرُ
فكيف استتاري اذا ما الدمو
عُ نطقنَ فبحنَ بما أُضمِرُ
ولو لم يكن في بقايا عليك
نظرتُ لروحي كما تنظر