أبيات

تبدي صدودا وتخفي تحته مقة

تُبْدي صُدوداُ وتُخْفي تَحْتَه مِقَةً
فالنَّفْسُ راضِيةٌ والطَّرْفُ غَضْبانُ
يا من وَضَعْتُ لَهُ خَدِّي فَذَلَّلهُ
وَلَيْس فَوْقي سِوى الرَّحمنِ سُلْطانُ

Exit mobile version