عجباً من تماسُكِ الأفلاكِ
ومساغِ الزُّلالِ في الأحناكِ
وثباتِ الجبالِ بعدَ زوالِ ال
طودِ ذي الطَّولِ مالك الأملاكِ
فلسانُ الزمانِ شاكٍ وطرفُ ال
دهرِ باكٍ والرزءُ في الملكِ ناكِ
عجباً من تماسُكِ الأفلاكِ
ومساغِ الزُّلالِ في الأحناكِ
وثباتِ الجبالِ بعدَ زوالِ ال
طودِ ذي الطَّولِ مالك الأملاكِ
فلسانُ الزمانِ شاكٍ وطرفُ ال
دهرِ باكٍ والرزءُ في الملكِ ناكِ