أَما مِن حَكَمٍ يعدي
عَلى مَن سامَني جَهدي
أَما مِن حَكَمٍ يَقضي
عَلى المَولاةِ لِلعَبدِ
فَقَد حالَت عَنِ العَهدِ
وَما حُلتُ عَنِ العَهدِ
عَصيتُ النَّاسَ في حُبِّي
كَأَنِّي أُمَّةٌ وَحدي
أَما مِن حَكَمٍ يعدي
عَلى مَن سامَني جَهدي
أَما مِن حَكَمٍ يَقضي
عَلى المَولاةِ لِلعَبدِ
فَقَد حالَت عَنِ العَهدِ
وَما حُلتُ عَنِ العَهدِ
عَصيتُ النَّاسَ في حُبِّي
كَأَنِّي أُمَّةٌ وَحدي