أَسَلُ الَّذي صَرَفَ الهَوى
مِنّي إِلَيكَ وَمِنكَ عَنّي
أَن يَبتَليكَ بِما اِبتَلَو
ني مِنكَ يا إِنسانَ عَيني
فَتَكونُ مِثلي في الهَوى
مِثلُ الَّذي بِكَ كانَ ظَنّي
وَإِذا رَأَيتُ بِكَ الَّذي
بي قُلتُ يا نَفسُ اِطمَئِنّي
أَسَلُ الَّذي صَرَفَ الهَوى
مِنّي إِلَيكَ وَمِنكَ عَنّي
أَن يَبتَليكَ بِما اِبتَلَو
ني مِنكَ يا إِنسانَ عَيني
فَتَكونُ مِثلي في الهَوى
مِثلُ الَّذي بِكَ كانَ ظَنّي
وَإِذا رَأَيتُ بِكَ الَّذي
بي قُلتُ يا نَفسُ اِطمَئِنّي