راحَ عَلَينا راكِباً طِرفَهُ
أَغيدُ مِثلُ الرَّشَأ الآنِسِ
قَد لَبسَ القُرطَقَ وَاِستَمسَكَت
كَفّاهُ مِن ذي بَدَنٍ مائِسِ
وَقُلِّدَ السَّيفَ عَلى غُنجِهِ
كَأَنَّهُ في وَقعَةِ الدَّاحِسِ
أَقولُ لَمّا أَن بَدا مُقبِلاً
يا لَيتَني فارِسُ ذا الفارِسِ
راحَ عَلَينا راكِباً طِرفَهُ
أَغيدُ مِثلُ الرَّشَأ الآنِسِ
قَد لَبسَ القُرطَقَ وَاِستَمسَكَت
كَفّاهُ مِن ذي بَدَنٍ مائِسِ
وَقُلِّدَ السَّيفَ عَلى غُنجِهِ
كَأَنَّهُ في وَقعَةِ الدَّاحِسِ
أَقولُ لَمّا أَن بَدا مُقبِلاً
يا لَيتَني فارِسُ ذا الفارِسِ