أَشكو الهَوى بِدُموعٍ قادَها قَلَقُ
حَتّى عَلَقنَ بِجَفنٍ رَدَّها الغَرَقُ
فَفي فُؤادِيَ سُبلٌ لِلأَسى جُدُدٌ
وَفي الجُفونِ مَقيلٌ لِلكَرى قَلِقُ
لَهيبُ قَلبي أَفاضَ الدَمعَ مِن بَصري
وَالعودُ يَقطُرُ ماءً حينَ يَحتَرِقُ
أَشكو الهَوى بِدُموعٍ قادَها قَلَقُ
حَتّى عَلَقنَ بِجَفنٍ رَدَّها الغَرَقُ
فَفي فُؤادِيَ سُبلٌ لِلأَسى جُدُدٌ
وَفي الجُفونِ مَقيلٌ لِلكَرى قَلِقُ
لَهيبُ قَلبي أَفاضَ الدَمعَ مِن بَصري
وَالعودُ يَقطُرُ ماءً حينَ يَحتَرِقُ