أبيات

وشباب خف نازله

وَشَبابٌ خَفَّ نازِلُهُ
لَيتَهُ عادَ كَما كانا
وَمَشيبُ آبِ نازِحُهُ
لَيتَهُ إِذ كانَ ما بانا
خانَني دَهرٌ وَثِقتُ بِهِ
رُبَّ مَوثوقٍ بِهِ خانا

Exit mobile version