صَيَّرَني البَينُ عُرضَةَ الحَينِ
لا أَربَحَ اللَهُ صَفقَةَ البَينِ
قَد طالَ يَومي وَلَيلَتي بِهُمُ
لَمّا يَزالا بِهِم قَصيرَينِ
كانَ قَليلاً لَدَيَّ مَكثُهُما
فَكُنتُ أَدعوهُما الجَديدَينِ
فَطالَ بُعدَ الحَبيبِ لَبثُهُما
فَصِرتُ أَدعوهُما عَتيقَينِ
صَيَّرَني البَينُ عُرضَةَ الحَينِ
لا أَربَحَ اللَهُ صَفقَةَ البَينِ
قَد طالَ يَومي وَلَيلَتي بِهُمُ
لَمّا يَزالا بِهِم قَصيرَينِ
كانَ قَليلاً لَدَيَّ مَكثُهُما
فَكُنتُ أَدعوهُما الجَديدَينِ
فَطالَ بُعدَ الحَبيبِ لَبثُهُما
فَصِرتُ أَدعوهُما عَتيقَينِ